أسمائنا المستعاره ..
ليست معرفات دخول فقط .
بل هي غلاف خارجي لقصة إنسانية.
خلف الاسم تكمن حياة شخص متفرد بما فيها من تجارب حياتية.
خساره وأحلام و صعاب وعدد كبير من الاحتمالات مازالت مخفية.
ومن اللحظة الأولى التي تلتقي فيها شخصاً أو تقرأ اسمه لأول مره
فإن قصتك تمس قصته بغض النظر عن طول اللقاء أو قصره .
::::
يجب علينا أن نُحسن تقدير هذه الإنسانية في أنفسنا
وفي الآخرين
إحترام الآخرين ..
لكل إنسان منا ميزة أو(عظمة) أو كفائه في مكان ما بداخله .
ومن يتنبهون لهذه العظمة لدى الآخرين ويحترمونها يتطورون
حقاً و يسطع نجمهم بطريقة حيوية .
بغض النظر عما يكون عليه الطرف الأخر .
فإن تقديم الأفضل دائماً والحكم على الناس والتعامل معهم بناءاً
على جوانبهم الإيجابية و معنياتهم الجيدة ك أقل تقدير كافي جداّ
لتعطيل الفروقات وما يترتب عليها من اختلافات فكرية أو نزاعات00
يحدث كثيراً أن أشهد معارك كتابيه طاحنه بين شخصين أو أكثر
يتبادلون التقاذف بالكلمات والتراشق بالعبارات الساخنة جداً
"والشاطر اللي يضحك بالآخر"
وللأسف لا يكن هناك أي ضحكات في أخر الأمر ; البعض منهم
يكتفي و يرحل و البعض الأخر لا يزال يكابر اعتماداً على مبدأ
( الحق معي )
::::
بأمانه ..
ألا تحتاج سطورنا أحياناً بعض العناية و التريث
حتى تصبح متعقلة \ متسامحة \ مثمرة أكثر!
وكذلك ألا تحتاج رودودنا في بعض الأحيان
إلى أحترام الأخرين وعدم التجريح والأستهتار بهم
نلتقي لنرتقي ..
هذا المعنى ليس مجرد شعاراً
بل هو (في نظري) ضرورة فكريه و أساساً يلزمنا مراعاته في
كل لقاء والذي بناءاً عليه كان واجباً علينا أن نعيد النظر في
كثير من اللقاءات التي قد لا نحقق من خلالها أي ارتقاءات فكريه
بل على العكس تماماً ..
إن بعضها قد يسبب تلف فكري أو نفسي أو سلوكي أو غيره
إذا ما وجدت أو استمرت حتى لو كان بصورة جزئية ..
ولأننا نطمح للأفضل دائماً
ونسعى لنكون مميزين أكثر كان واجبا علينا أن
نضع بعين الاعتبار هذه الخلفيات بتعاملنا وتواجدنا
التميز ..
وكونه وسيله نستطيع من خلالها أن نحقق الرقى أكثر
من كونه هدف بحد ذاته ..
ألستم معي أننا ك كائنات تتحكم فيها عوامل نفسيه
مختلفة أكثر من غيرها... نستحق أن نميز أنفسنا
بشكل أو بآخر .. ؟!
التميّز هنا بالفكرة وبالأسلوب وبالمعنى
وبالمحتوى وبالمفردات وبالتعامل
::::
شي جدير بالاهتمام .. أليس كذلك .. ؟
أحبتي
أعلم تماماً أن ملامح سطوري وما خلفها
لم يبارحها النقص سوءاً كان بالمفردات أو بالمحتوى
لكني على ثقة من أن وجودكم سوف يجبر هذا النقص
ليست معرفات دخول فقط .
بل هي غلاف خارجي لقصة إنسانية.
خلف الاسم تكمن حياة شخص متفرد بما فيها من تجارب حياتية.
خساره وأحلام و صعاب وعدد كبير من الاحتمالات مازالت مخفية.
ومن اللحظة الأولى التي تلتقي فيها شخصاً أو تقرأ اسمه لأول مره
فإن قصتك تمس قصته بغض النظر عن طول اللقاء أو قصره .
::::
يجب علينا أن نُحسن تقدير هذه الإنسانية في أنفسنا
وفي الآخرين
إحترام الآخرين ..
لكل إنسان منا ميزة أو(عظمة) أو كفائه في مكان ما بداخله .
ومن يتنبهون لهذه العظمة لدى الآخرين ويحترمونها يتطورون
حقاً و يسطع نجمهم بطريقة حيوية .
بغض النظر عما يكون عليه الطرف الأخر .
فإن تقديم الأفضل دائماً والحكم على الناس والتعامل معهم بناءاً
على جوانبهم الإيجابية و معنياتهم الجيدة ك أقل تقدير كافي جداّ
لتعطيل الفروقات وما يترتب عليها من اختلافات فكرية أو نزاعات00
يحدث كثيراً أن أشهد معارك كتابيه طاحنه بين شخصين أو أكثر
يتبادلون التقاذف بالكلمات والتراشق بالعبارات الساخنة جداً
"والشاطر اللي يضحك بالآخر"
وللأسف لا يكن هناك أي ضحكات في أخر الأمر ; البعض منهم
يكتفي و يرحل و البعض الأخر لا يزال يكابر اعتماداً على مبدأ
( الحق معي )
::::
بأمانه ..
ألا تحتاج سطورنا أحياناً بعض العناية و التريث
حتى تصبح متعقلة \ متسامحة \ مثمرة أكثر!
وكذلك ألا تحتاج رودودنا في بعض الأحيان
إلى أحترام الأخرين وعدم التجريح والأستهتار بهم
نلتقي لنرتقي ..
هذا المعنى ليس مجرد شعاراً
بل هو (في نظري) ضرورة فكريه و أساساً يلزمنا مراعاته في
كل لقاء والذي بناءاً عليه كان واجباً علينا أن نعيد النظر في
كثير من اللقاءات التي قد لا نحقق من خلالها أي ارتقاءات فكريه
بل على العكس تماماً ..
إن بعضها قد يسبب تلف فكري أو نفسي أو سلوكي أو غيره
إذا ما وجدت أو استمرت حتى لو كان بصورة جزئية ..
ولأننا نطمح للأفضل دائماً
ونسعى لنكون مميزين أكثر كان واجبا علينا أن
نضع بعين الاعتبار هذه الخلفيات بتعاملنا وتواجدنا
التميز ..
وكونه وسيله نستطيع من خلالها أن نحقق الرقى أكثر
من كونه هدف بحد ذاته ..
ألستم معي أننا ك كائنات تتحكم فيها عوامل نفسيه
مختلفة أكثر من غيرها... نستحق أن نميز أنفسنا
بشكل أو بآخر .. ؟!
التميّز هنا بالفكرة وبالأسلوب وبالمعنى
وبالمحتوى وبالمفردات وبالتعامل
::::
شي جدير بالاهتمام .. أليس كذلك .. ؟
أحبتي
أعلم تماماً أن ملامح سطوري وما خلفها
لم يبارحها النقص سوءاً كان بالمفردات أو بالمحتوى
لكني على ثقة من أن وجودكم سوف يجبر هذا النقص